من جربت الولادة الصناعية والرحم مغلق؟ هل للعملية آثار جانبية؟ إذا حان وقت الولادة ولم تتم الولادة الطبيعية بعد، يلجأ الأطباء إلى الولادة الصناعية إذا رأوا أنه من الأفضل البدء في عملية الولادة، وبما أن هذا تدخل طبي، فقد تخاف منه بعض النساء الحوامل قبل أن يولدون بالكامل. تعرف على هذا وهذا ما سيوضحه الموقع.

من جربت الولادة الصناعية والرحم مغلق؟

زوجة أخي عذراء وهي حاليا في نهاية الشهر التاسع من الحمل ولا تشعر بأي علامات مخاض أو ولادة مع أن موعد ولادتها يفترض أن يكون غدا.

تصريح الطبيب المختص بأنهم سيلجأون إلى المخاض الاصطناعي إذا تأخرت الولادة أثار خوفها.

لقد أرادت بشدة أن تعرف من الذي جرب المخاض الاصطناعي مع إغلاق الرحم. هل هي مؤلمة أم مثيرة للقلق أم لا تختلف كثيرًا عن الولادة الطبيعية؟

وفي الحقيقة قال الطبيب أن الوضع ليس خطيراً على الإطلاق. وفي واقع الأمر، تمت العملية بنجاح دون أي عواقب سلبية. الشيء الوحيد الذي جعله غير مرتاح هو أنه اضطر إلى البقاء في المستشفى لفترة من الوقت ليتم فحصه. حالته.

فتائل التلك الصناعية

كنت أتألم في حملي الثاني، لأن موعد ولادتي قد اقترب وعلامات الولادة الطبيعية لم تظهر بعد، وحقيقة أن الرحم كان مغلقاً أجبر الأطباء على إجراء ولادة صناعية.

في البداية كنت خائفة جدًا لدرجة أنني نشرت منشورًا في إحدى المجموعات النسائية بالعنوان التالي: من جرب الولادة الصناعية برحم مغلق؟ وبفضل التعليقات الإيجابية العديدة، كنت مقتنعا.

بدأ كل شيء عندما أعطوني التحاميل المهبلية الاصطناعية وهذه أهم الأشياء التي قد ترغبين بمعرفتها عنها:

  • يتم إدخال التحاميل في المهبل قبل حوالي 12 ساعة من حقن المادة الفعالة.
  • يمكنك اللجوء إلى تناول هذه التحاميل أكثر من مرة في المساء.
  • الغرض الأساسي من هذه التحاميل هو مساعدة الرحم على تليين وتوسيع رقبته قبل البدء بالولادة الصناعية.
  • ومن أهم مميزات هذه التحاميل أنها لا تعيق حركة المرأة بعد الاستخدام، حيث يمكنها المشي بسهولة إذا احتاجت لذلك.
  • قد يكون لهذه التحاميل بعض الآثار الجانبية، مثل الصداع أو الرغبة في القيء؛ هذه كلها أعراض طبيعية وعادة ما تكون غير خطيرة.
  • ونظراً لتأثيره الكبير على الأعصاب، فإنه يمكن أن يؤثر على نفسية الأم وعلى مشاعر المرأة الطبيعية من التوتر والخوف التي تصاحب اقتراب موعد الولادة.

إبرة صناعية

قبل موعد ولادة زوجة ابني بأكثر من 24 ساعة، تمزق كيس الحمل المحيط بالجنين فجأة وخرج السائل الأمنيوسي، مما دفعنا لنقلها إلى المستشفى خوفًا من أن تكون هي والجنين في مكانهما الصحيح. مخاطرة. .

قرر الأطباء اللجوء بشكل عاجل إلى الولادة الاصطناعية بعد أن قرروا أن العملية القيصرية يمكن أن تزيد من خطر الحياة، خاصة أنه مريض بالسكري.

كخطوة أولى، وبعد تلقي بعض العلاجات الأولية، قاموا على الفور بحقن إبرة مهبلية صناعية، وأهم المعلومات حول هذه الإبرة هي كما يلي:

  • يتم حقن الإبرة عن طريق الوريد وتحتوي على المادة الفعالة الأوكسيتوسين.
  • يتم استخدام الحقن مباشرة بعد الإثمار، عندما يكون الرحم لينًا ومفتوحًا.
  • تبدأ انقباضات الرحم والمخاض مباشرة بعد الحقن وقد يكون لها تأثير أقوى وأشد من الولادة الطبيعية.
  • ومن الضروري التأكد من استقرار نبض الجنين أثناء الانقباضات.

ننصحك بالقراءة

حبوب الشحم الاصطناعي

كنت في الأربعين من عمري عندما أنجبت طفلي الأخير، ورغم أن طبيبي أخبرني عندما علمت بالحمل أنه سيهدد حياتي بسبب كبر سني، إلا أنني كنت مصممة على ولادة الجنين. .

واجهت مشاكل كثيرة أثناء ولادتي لأن الولادة لم تتم بشكل طبيعي وكنت بحاجة إلى ولادة صناعية، وأخبرني طبيبي أن المادة الفعالة المستخدمة عن طريق الحقن في الولادة الصناعية يمكن أن تشكل خطراً على حياتي بسبب حالتي الصحية. لذلك قررت اللجوء إلى الأقراص الفموية التي تحتوي على الميزوبروستول. احصل عليه بهذه الطريقة:

  • يؤخذ قرص 25 ميكروجرام كل ساعتين.
  • وإذا كان هناك مشكلة في تناوله عن طريق الفم، فيمكن إضافته إلى المهبل بنفس المعدل كل 6 ساعات.
  • يجب ألا تتجاوز الجرعة 200 ميكروجرام خلال 24 ساعة.
  • وبعد تناول الجرعات المناسبة تبدأ الانقباضات ومن ثم تحدث الولادة الصناعية.
  • لتجنب خطر تمزق الرحم، يمنع استخدام هذه الحبوب إذا كانت الأم قد خضعت لعملية قيصرية سابقاً أو إذا كان هناك تضخم كبير في الرحم.
  • من الضروري مراقبة شدة الانقباضات ومراقبة نبضات قلب الجنين.
  • وتشمل الآثار الجانبية للحبوب الإسهال والقيء، ويمكن أن تسبب الصداع والحمى.
  • قد يعرض الجنين لخطر اضطرابات ضربات قلب الجنين وضيق الجنين.

أسباب اللجوء إلى الطلاق الاصطناعي

لم تكن أختي تعتقد من قبل أنها قد تحتاج إلى عمل صناعي أثناء الولادة، فهذه لم تكن تجربتها الأولى حيث أنجبت مرتين ومرت بشكل طبيعي جداً.

ومع ذلك، خلال حملها الأخير، أصيبت فجأة بتسمم الحمل وتفاجأت عندما أخبرها الطبيب أنهم سيجرون ولادة صناعية، على الرغم من أنها اعتقدت أنها لن تستخدم إلا إذا حان وقت بدء المخاض. لم يكن الأمر قد بدأ بعد واستبعد حدوث ذلك له.

ونتطرق إلى أهم الحالات التي يمكن للأطباء فيها طلب الطلاق عن طريق التدخل الطبي في النقاط التالية:

  • تجاوز فترة الحمل الموعد الطبيعي، أي مرور 40 أسبوعًا دون حدوث ولادة طبيعية.
  • تمزق الكيس المحيط بالجنين يؤدي إلى تسرب السائل الأمنيوسي إلى الخارج ويشكل خطراً على الجنين بسبب عدم وجود بيئة تحميه.
  • من الممكن أن يكون حجم الجنين أكبر من الطبيعي، خاصة إذا كانت الأم تعاني من مرض مزمن مثل مرض السكري.
  • في حالة وفاة الجنين في الرحم، يتم استخدام تحاميل الولادة الصناعية إذا كان عمر الجنين أكبر من ثلاثة أشهر.
  • حدوث تسمم الحمل، مما يهدد حياة الأم والجنين معًا.
  • معاناة الأم من بعض الأمراض المزمنة أو الحادة مثل أمراض الكلى.
  • وإذا تجاوزت الأم علامة الأربعين، يزداد الخطر على حياة الأم والجنين معاً.
  • يعرضك لخطر العدوى.

العوامل التي تعيق نجاح العمل الصناعي

كان من المفترض أن تولد ابنتي ولادة طبيعية، وعندما قال الطبيب أنه قد نضطر إلى اللجوء إلى التلقيح الصناعي، لم نشعر بالقلق الشديد، وأنا شخصياً لجأت إلى ذلك خلال ولادتي الأخيرة، وتم إجراء العديد من التجارب. التأكد من عدم وجود خطر التلقيح الاصطناعي.

وما أدهشنا حقًا هو أن كل المحاولات الطبية للولادة الاصطناعية باءت بالفشل؛ مما دفع الأطباء إلى إخضاع ابنتي لعملية قيصرية.

اضطر الأطباء إلى إجراء عملية قيصرية لابنتي، وهو أمر لا يمكن تصوره على الإطلاق.

لاحقًا، علمت من الطبيب أن بعض الأمور يمكن أن تقف في طريق نجاح المخاض الاصطناعي:

  • وجود مشكلة في هرمونات الأم مثل انخفاض مستويات هرمون الأوكسيتوسين في الجسم، وهو أهم هرمون يساعد على عملية الولادة.
  • – سبق للمرأة إجراء عمليات جراحية تؤثر على الرحم، مثل الولادة القيصرية أو توسيع الرحم.
  • يعاني الرحم من بعض التشوهات الخلقية التي تمنع حدوث الانقباضات بشكل طبيعي.
  • – أن يكون حجم الجنين أكبر من الطبيعي بشكل ملحوظ.
  • ارتفاع ضغط الدم أو سكري الحمل، وهي من المضاعفات التي تصاحب الحمل لدى بعض النساء.
  • لقد حصلت على حقنة في الظهر تعمل على تخدير الجزء السفلي من الغيرة وتمنعها من الشعور بألم المخاض، ولكنها يمكن أن تمنع حدوث المخاض أيضًا.
  • التعرض لخطر الإصابة بتسمم الحمل.
  • عمر الأم يزيد عن الثلاثين عامًا.
  • تناول كميات كبيرة من الأدوية من قبل للمساعدة في علاج تأخر الحمل.

من جربت الولادة الصناعية والرحم مغلق؟ وتتنوع الإجابة بين الإيجاب والسلب، ولكن لا يمكن إنكار أنها الطريقة الأكثر أهمية التي يستخدمها الأطباء في حالة وجود أي مشكلة تمنع الولادة الطبيعية وتعتبر الخيار الأفضل في كثير من الحالات.