من هو وليد الجفالي ؟ رجل الاعمال السعودي الراحل

ربما تتساءل عن وليد الجفالي، فهو من الشخصيات التي ذاع صيتها بشكل خاص في الآونة الأخيرة، وهناك الكثير من المعلومات المتوفرة عنه، والتي تحتاج إلى التأكد من صحتها قبل مشاركتها على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة. .

السيرة الذاتية للملياردير وليد الجفالي

من هو وليد الجفالي؟

• وهو رجل أعمال وملياردير سعودي.
• والدته صاحبة مركز الخدمة الاجتماعية لرعاية المعاقين… المعروف بمركز عون بجدة.
• ينتمي إلى عائلة بارزة في مجال المال والأعمال.
• عملت في مختلف المجالات وخاصة الصناعة والتجارة.
• تمكن من شغل العديد من المناصب طوال الفترة التي عاشها.
• وله 6 أبناء، منهم 3 أبناء من زوجته بسمة السليمان، وهم وهلة ومحمد.
• وأنجب منه طفلين رحمه الله. ولم يتم الكشف عن أسماء الأطفال بعد.
• لديه طفل واحد من زوجته كريستينا استرادا.
• ويشغل بعض أبناء المرحوم وليد الجفالي مناصب عديدة في شركته.

شركة الجفالي

• المعروفة بشركة ابراهيم الجفالي.
• وهو أحد ورثة شركة إبراهيم الجفالي وإخوانه، علماً أنها تأسست عام 1946.
• شاركت هذه المؤسسة في تأسيس البنية التحتية للاقتصاد السعودي.. على المستوى التجاري والصناعي.
• وهي الشركة الأولى في إنشاء محطات توليد الكهرباء وتوسيع شبكتها الخاصة في مكة وجدة والطائف.
• نجحت هذه الشركة في إنشاء خطوط اتصال هاتفية في مختلف مناطق المملكة العربية السعودية.

أعمال وليد الجفالي

• شغلت الرأي العام في إنجلترا.
• من أهم المناصب التي يشغلها رئيس مجلس إدارة شركة إبراهيم الجفالي وإخوانه.
• عمل رئيساً تنفيذياً لشركته الشخصية Diplo Investments، علماً أنها مؤسسة استثمارية خاصة مقرها في زيورخ.
• وساعد في إقامة العديد من العلاقات الاقتصادية القوية بين المملكة العربية السعودية وألمانيا.
• وكان أحد أسباب تقدم الاقتصاد السعودي.
• شغل منصب رئيس مجلس إدارة البنك السعودي الأمريكي.
• وكان نائب رئيس الغرفة التجارية الصناعية بجدة.
• عمل رئيساً لشركة داو كيميكال العربية.
• شغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة سيمنز العربية.
• وكان عضوا في مجلس إدارة شركة نابورس.
• من بين أكبر 3 سعوديين تبرعوا بما لا يقل عن 3 ملايين دولار لمركز كلينتون الرئاسي.
• وله العديد من الأعمال الخيرية المنسوبة إليه سواء في المملكة العربية السعودية أو خارجها.
• أسس العديد من شركات الكهرباء.
• أسس أول شركة أسمنت في البلاد.
• أنشأ مصنعاً لتجميع شاحنات المرسيدس في جدة.. وكان تابعاً لمجموعة الجفالي.
• وتمكن من توسيع أعماله لتشمل المجالات التجارية والصناعية والخدمية والهندسية.
• كان يتمتع بالقدرة الإبداعية على الإتيان بأفكار جديدة… كما كانت لديه القدرة على التفاوض.
• المساهمة في بناء نظام اقتصادي متعلق بالأعمال التجارية في المملكة العربية السعودية.
• وساهم في إطلاق العديد من المبادرات والشراكات التجارية.
• تمكن من الحصول على العديد من الأعضاء في مجالس الإدارة المختلفة.
• وكان العضو المنتدب لعدد من الشركات، أبرزها شركة الأسمنت التي أسستها العائلة.
• وكان سفيراً فخرياً لعدد من الدول الأوروبية.
• قدم الكثير من المساعدات لمراكز غسيل الكلى ورعاية الأيتام سواء داخل المملكة العربية السعودية أو خارجها.
• المساعدة في دعم المؤسسات التي ترعى المعاقين.

وفاة وليد الجفالي

عانى من المرض بسبب إصابته بالسرطان، مما جعله يتلقى العلاج لسنوات طويلة، حتى أنه ذهب إلى سويسرا لتلقي العلاج ومحاولة السيطرة على المرض، لكن دون جدوى وتوفى في تلك البلاد.

ثم نُقل جثمانه إلى المملكة العربية السعودية التي تمثل مسقط رأسه، ودُفن في مقبرة المعلا، علماً أنه توفي عن عمر يناهز 61 عاماً.

وفي عام 2018، باعت عائلته المقتنيات والأعمال الفنية التي كانت تمتلكها في مزاد علني، وصلت خلاله قيمة المنحوتات الفنية ما يعادل 7 مليارات و100 ألف جنيه إسترليني.

زوجة وليد الجفالي

قد ترغبون في الاطلاع على المعلومات المتوفرة عن زوجة رجل الأعمال المتوفى وليد الجفالي. وإليكم المعلومات عبر ما يلي:

• زوجته الأولى هي بسمة السليمان، وتزوجها عام 1980، وانفصلا عام 2000.
• كانت كريستينا استرادا. تزوجها عام 2001، وقررا الانفصال عام 2014.
• وكان اسم زوجته الأخيرة لجين عضاضة. تزوجها عام 2012 حتى وفاته.

طلاق الجفالي

اعتبرت قضية طلاق وليد الجفالي من زوجته عارضة الأزياء الأميركية كريستينا ريكافر، أكبر تسوية طلاق تحدث في المملكة المتحدة… إذ بلغت قيمة الرسوم حينها ما يعادل نحو 68 مليون دولار. .

وذلك في إطار تسوية الطلاق، علماً أن تكلفة عارضة الأزياء والمذيعة اللبنانية لجين عضاضة بلغت 10 ملايين دولار.

وبلغت تكلفة فستان زوجته اللبنانية ما يعادل 30 ألف دولار. بالإضافة إلى ذلك، ارتدت تاجاً وقلادة وخاتماً من الألماس بلغت تكلفته 5 ملايين دولار. تشير بعض الإحصائيات التي تعود إلى يونيو 2015، إلى أن ثروته تعادل 4 مليارات جنيه إسترليني.