مخلوقات فضائية حقيقية قامت وكالة ناسا بتصويرها بناءً على ملاحظات مختلفة، ورغم عدم وجود دليل قاطع على وجود مخلوقات فضائية، إلا أن هناك بعض الأدلة والأدلة التي يمكن الحصول عليها من بعض البيانات أو المعلومات التي يمكن أن تساعدنا في الوصول إلى الحقيقة. كما أطلق بعض الرؤساء الأمريكيين تصريحات مختلفة حول الكائنات الفضائية وأنها موجودة بالفعل، ونحن نرد على ذلك.

الكائنات الفضائية الحقيقية التي صورتها وكالة ناسا

وعلى الرغم من أن الأحياء لا يدركون وجود كائنات حية أخرى على الأرض، وخاصة الأرض، بخلاف وجود الإنسان والحيوان فقط، إلا أنه يمكن القول أن هناك كواكب أخرى قد تكون الحياة ممكنة عليها، والتي تتكاثر أيضًا. احتمال وجود كائنات غريبة لا نعرف عنها شيئا.

وعلى الرغم من أنه ليس لدينا علم بوجود هذه المخلوقات، إلا أنه إذا كانت هذه المخلوقات موجودة بالفعل على كواكب أخرى، فإن هناك مجموعة كبيرة من الأشخاص يقومون بالبحث عن هذه المخلوقات ويريدون إيجاد طريقة للتواصل معها. .

وتعد وكالة ناسا من أهم المؤسسات التي تتولى الوصول إلى هذه الكائنات الفضائية إن وجدت، إذ تنشر أحد الأحداث التي شهدتها في جميع مهماتها الفضائية على مواقع التواصل الاجتماعي.

وبحسب حقيقة وجود كائنات غريبة حقيقية قامت وكالة ناسا بتصويرها، فقد عثرت ناسا في عام 2018م على طبق طائر من الفضاء الخارجي اصطدم بالأرض، وتحديداً في صحراء يوتا، بعد أن اهتمت ناسا بتتبع هذا الغذاء ومعرفة مكانه. موقع الارتطام عن طريق بعض المروحيات.

وبحسب بيان وكالة ناسا فإن هذا الطبق هو عبارة عن كبسولة عودة لمركبة جينيسيس الفضائية التي انطلقت في 8 أغسطس 2001م لجمع بعض العينات وتحديد كافة البيانات الخاصة بالمركبة الفضائية بالعودة إلى كوكب الأرض. معرفة الذرات والعناصر الشمسية المتدفقة عبر هالة الشمس.

الأجانب يزورون كوكب الأرض

وفي سياق الحديث عن كائنات فضائية حقيقية صورتها وكالة ناسا، نوصف ظهورًا غريبًا في الولايات المتحدة عام 2004م، عندما عثر الطيارون العسكريون على بعض الأجسام الطائرة الغريبة التي تم رصدها في ذلك الوقت. وأوضح أيضًا أن العديد من هذه الأحداث لا تزال غير مفسرة.

بالإضافة إلى ذلك، لا تملك المخابرات الأمريكية معلومات كافية للاستنتاج بوجود كائنات فضائية؛ لأن ظاهرة الأجسام الطائرة هذه أوضحت أنه لا توجد تقنيات يمكن من خلالها التحكم في السرعة والطيران أو التحكم في الرؤية أيضًا. ومن الصعب أن نستنتج أن هذه طائرة خاصة.

وبينما يقول بعض المسؤولين الأميركيين إن هذه الظاهرة حدثت حوالي 120 مرة خلال القرنين الماضيين ولا تشير بالضرورة إلى أنها من عمل الجيش الأميركي أو التكنولوجيا المتقدمة، فقد خلص هؤلاء المسؤولون إلى أن هذه الظاهرة قد تشير إلى أنها من عمل الجيش الأميركي. الجيش الأمريكي أو التكنولوجيا المتقدمة. وقال إن الحكومة تريد إبقاء الأمر سرا.

كما أكد مسؤولون في الاستخبارات الأميركية أن هذه الأحداث لم تكن خطة أميركية، وأوضحوا احتمال تفسير هذه الأحداث على أنها من عمل دول أخرى مثل روسيا والصين. بلدان أخرى تختار التكنولوجيا الجديدة.

وحقيقة أن هذه الظاهرة صاغتها إحدى الدول مثل الصين أو روسيا، تدل على أن تكنولوجيا الدفاع الصاروخي الصينية أو الروسية قد وصلت إلى الحد الذي وصلت إليه أبحاث القوتين، حيث ظهرت بسرعات أعلى بكثير من الصوت. لقد ميز نفسه وترك الأسلحة الأمريكية وراءه.

الرؤساء الأمريكيون والأجانب

وفي سياق الحديث عن كائنات فضائية حقيقية قامت وكالة ناسا بتصويرها، نوضح تصريحات بعض الرؤساء الأمريكيين بخصوص الكائنات الفضائية على النحو التالي:

ننصحك بالقراءة

  • وذكر أن الرئيس الأمريكي أيزنهاور رأى بعض الكائنات الفضائية في ولاية نيو مكسيكو عام 1954م، وعقد الرئيس معهم صفقة، مما أقنع الكثير من الناس بوجود كائنات فضائية.
  • أعلن الرئيس الأمريكي جيم كارتر رؤيته عن الكائنات الفضائية في ولاية جورجيا لوسائل الإعلام عام 1977م، وقد حدث ذلك خلال الحملة الانتخابية لرئاسة الولايات المتحدة.
  • طلب الرئيس الأمريكي رونالد ريغان من الزعيم السوفييتي مواجهة الكائنات الفضائية إذا أتوا لمهاجمة كوكب الأرض، وقد حدث ذلك خلال قمة جنيف للسلام عام 1985م.
  • وعارض بيل كلينتون تصريحات كارتر ورونالد ريغان حول وجود الكائنات الفضائية، رغم أن زوجته هيلاري كلينتون صرحت خلال الحملة الانتخابية عام 2016 بأنها تريد إرسال وكالة ناسا للكشف عن الكائنات الفضائية في حال الفوز في الانتخابات الرئاسية.
  • وكان أوباما، الذي أصبح رئيسا للولايات المتحدة عام 2020، قد صرح في مقابلة تلفزيونية مع ستيفن كولبيرت بأن لديه الكثير من المعلومات عن الكائنات الفضائية، لكنه لا يستطيع قول هذه المعلومات على الهواء.
  • لم يدلي الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب بتصريح حتى الآن بشأن المخلوقات الفضائية، إلا أن نجله سأله “هل ترغب في رفع الغطاء عن المخلوقات الفضائية قبل أن تغادر الرئاسة؟”. طلبت. قال دونالد: “هناك احتمال”. لذلك، ولكن يجب أن أفكر في الأمر أولا.

نصائح للوصول إلى الأجسام الطائرة المجهولة

استمرارًا لحديثنا عن كائنات فضائية حقيقية صورتها وكالة ناسا، نوضح القرائن التي يمكنك استخدامها للعثور على معلومات حول الأجسام الطائرة مجهولة الهوية على النحو التالي:

1- تحديد الهدف

وظلت وكالة المخابرات المركزية مهتمة بهذه الأجسام المجهولة حتى الخمسينيات من القرن الماضي، حيث كانت هذه الأجسام المجهولة تهدد الأمن القومي للولايات المتحدة، إلا أنه كان هناك بعض المسؤولين في وكالة الاستخبارات الذين أنكروا وجود كائنات غريبة وخشيوا من ذلك. وكان يعتقد أن هذه الأشياء يمكن أن تكون أسلحة للعدو.

2- نبذ المعلومات الكاذبة

وفقًا للشائعة حول كائنات فضائية حقيقية تم تصويرها بواسطة وكالة ناسا، فإن إحدى الحيل لمعرفة الحقيقة حول الأجسام الطائرة هي الحاجة إلى إنكار جميع المعلومات الخاطئة والقضاء عليها. ومن الضروري ملاحظة الأجزاء التي لم يتم التركيز عليها والعمل عليها. العثور على أدلة على ذلك.

ومن خلال رفض واستبعاد الاحتمالات الكاذبة أو الضعيفة، يمكن التوصل إلى موقف آخر يشرح لنا حقيقة هذه الأجسام الطائرة المجهولة الهوية.

3- اختبار دقة المعلومات

يجب أن تخضع المعلومات والأدلة التي يجمعها العلماء لاختبارات علمية باستخدام عدادات جيجر، حيث يمكن وضع بعض عينات التربة التي سقطت على الأرض وفحصها عن طريق الإشعاع، ويجب الحصول على الأدلة التي يمكن أن تكشف حقيقة هذه الأجسام. متاح. .

4- تبادل الآراء

بناءً على المحادثات حول كائنات فضائية حقيقية قامت وكالة ناسا بتصويرها، نقدم بعض النصائح حول كيفية الوصول إلى الحقيقة حول هذه الكائنات. .

5- تقرير المشاهدات

أنشأ مركز الاستخبارات الفنية للطيران الأمريكي دراسات استقصائية يمكن الإبلاغ عنها من حيث الوقت والجسم والتاريخ والموقع والأحوال الجوية في حالة رؤية أجسام طائرة مجهولة الهوية.

6- التعرف على مميزات الطائرة

وعليه فإن الكثير من الناس يخطئون في تحديد شكل الجسم الطائر، معتقدين أن الجسم الطائر هو طائرة طبيعية، وذلك بسبب عدم المعرفة بخصائص الطائرات العسكرية، لذلك لا بد من معرفة كافة خصائص الطائرات العسكرية والطقس الظواهر. للحصول على رؤية كاملة وواضحة في حالة الأجسام الطائرة.
مخلوقات فضائية حقيقية تم تصويرها بناءً على مشاهدات وملاحظات مختلفة وجدتها وكالة ناسا وإخضاعها للتدقيق والتدقيق للوصول إلى حقيقة الأمر.