الحديث عن الهيبة والكرامة كلمات لا تنتهي وتموت مع مرور الوقت، فالسمعة والكرامة من الصفات التي يكتسبها الإنسان طوال حياته، ويكتسب من الحكمة والرصانة ما يجعل الآخرين يحترمونه. ونهتم بها جداً… وبهذه الطريقة سنتعلم مجموعة من التعبيرات التي تعبر عن هذه الصفات.

تحدث عن الهيبة والكرامة

هناك العديد من الكلمات التي يمكن استخدامها للتعبير عن الهيبة والوقار، وهي من الصفات العظيمة والمحترمة التي يمكن أن يتمتع بها الإنسان في حياته بين الناس والتي لا تنشأ إلا عن العقل والمعرفة والتجارب الكثيرة، وهذه من أكثرها بارزة. والعبارات التي تعبر عن ذلك هي:

  • فسبحان الله الذي أعطى الناس إكراماً ومجداً وجعلهم زينة لنفسه.
  • لا يلفت الانتباه إلا رجل شريف.
  • قلة الكلام علامة على رصانة الرجل وكرامته.
  • العقل الجيد يتأثر أولا بالشخصية وليس بالمظهر.
  • الهيبة، مثل السحر، لها تأثير في السيطرة على الناس.
  • من قال أن النساء يشبهن الرجال الذين يشبهونهن فقد كذب، ولو أن الدنيا في متناول أيديهن.
  • الشرف لا يأتي بالشيب، ولا الهيبة بالعضلات، كلاهما بالقول والعمل.
  • ولا تكتمل ذكورة الرجل بدون كرامته.
  • التافه لا يلفت النظر إلى نفسه إلا من باب السخرية، والكريم لا يلفت النظر إلى نفسه إلا للتعلم والإرشاد.
  • فالكرامة لا تتحقق بالحضور فقط، بل بالرصانة والعقل الحكيم المتوازن.
  • الشخص المرموق يوجه نظره ليس لإثارة الخوف، بل لقراءة الأشخاص الذين أمامه.
  • الشرف صفة عظيمة، طالما لم يتم استخدامه للخداع.
  • يقضي الإنسان حياته محاولًا أن يكون شريفًا وكريمًا، لكنه لا يقوم بالأفعال التي تجعله كذلك.
  • وكما أن الماء والنار لا يجتمعان، فإن الجدي والتافه لا يجتمعان في مكان واحد.
  • إذا أردت أن تكون كريماً، فاحترم أهلك، وكن عفيفاً، ولا تعرض نفسك للشبهات.
  • الكرامة لا تأتي بشكل أو شكل. كثير من الرجال الأقوياء ذوي العيون الحادة لا يعرفون معنى الكرامة، وكثير من الشباب البسطاء يتعلمون الكرامة.

عبارات عن الهيبة والكرامة فيس بوك

الكثير من الكلمات التي يمكن أن نراها أو نقرأها على الجدران في الشوارع وفي وسائل التواصل الاجتماعي تعبر عن الكرامة والهيبة، وكل منا يعبر عن هذه الصفات بشكل مختلف كما يراها أو يشعر بها، ومن الممكن استخدام بعض الكلمات المرتبطة بالهيبة. وكتابتها على الفيسبوك هو شيء مشرف القيام به. ومن أشهرها:

  • لا يكرم إلا الفاضلون الأشخاص الكرماء.
  • إن الإنسان المرموق حقًا لا يستطيع أن يجد في نفسه إيذاء الضعيف، وإذا فعل هذا فهو ليس رجلاً.
  • ولا ينبغي لكريم أن يخالط غبيا حتى لا يشوش على الناس.
  • الهيبة والكرامة، مثل الطاقة، لا تأتي من العدم، بل يمكن أن تتضاءل فقط.
  • إذا كثر الرجل الكلام والمزاح كثيرا، ذهبت هيبته، واختفت كرامته.
  • الحمقى لا يعرفون الهيبة، وذوي الهيبة يعرفون الحمقى ولا يقدرونهم.
  • يعرف الرجل الشريف أنه يستطيع إسكات أي شخص بكلمة واحدة.
  • فالإنسان الكريم لا يتكلم كثيراً دفاعاً أو تبريراً، كلمة واحدة فقط تكفي لحسم الموقف.
  • الإنسان الشريف عندما يدخل مكانا يطفئ كل من حوله.
  • ولا يقدر الإنسان هيبته وكرامته حتى يرى من فقدوا عقولهم.
  • الخوف من مشاعر الآخرين والحرص على عدم إيذائهم يأتي من الهيبة.
  • الرجل الشريف معروف عنه الهدوء وعدم العبوس.
  • الشرف مثل العطر، والهيبة مثل الملابس الأنيقة؛ كلاهما يجذب الانتباه.
  • الرجل المحترم لا يغادر الاجتماع دون أن يترك انطباعًا سيشعر به الناس.
  • عندما يمر بجانبه رجل مرموق يجذب انتباه كل من يراه.
  • إن التحلي بالكرامة والكرامة هي صفة إنسانية.
  • لا يمكن أن ترى في الحياة رجلاً أعظم من رجل يجمع بين الكرامة والهيبة.

ننصحك بالقراءة

تحدث عن الهيبة والكرامة على تويتر

تتميز مواقع التواصل الاجتماعي بإمكانية مشاركة كل ما يدور في ذهنك ومنها تويتر بجمل قصيرة، ومن خلال هذا الموقع يمكن التعبير عن الهيبة والكرامة بمجموعة من التعبيرات أشهرها تويتر. التالي:

  • لا تنخدع بالتافهين الذين يجعلون الناس يضحكون، لأنهم يضحكون فقط للسخرية.
  • لن تجد في أوقات الشدة رادعًا أفضل من رجل شريف، بينما يختبئ التافه في زاوية بعيدة.
  • الكريم يتزين بعزته وهيبته، والقليل ينكشف غباؤه.
  • ولا تجد إنساناً شريفاً لا يفي بوعوده. لأن حفظ العهد والسمعة من علامات الرجولة.
  • الكريم لا يكذب، والكاذب لا يمكن أن يكون مكرمًا في يوم من الأيام.
  • والصالح لا يقول إلا الحق ويسكت عما لا يعلم.
  • في حين أن الأشخاص المرموقين يريدون التقرب منه والتعرف عليه، فإن الناس لا يعرفونه إلا عندما يستمتع.
  • الكرامة جزء من الكرامة، ومن لا يحفظ كرامته يفقد شرفه وهيبته.
  • والرجال معروفون بالصعوبات، والصعوبات معروفة عند الجميع بالهيبة والكرامة.
  • بينما ينجح الرجل الشريف، لا يواجه الأحمق سوى الفشل.
  • لن تجد رجلاً شريفًا لديه شعور بالشر أو الشر.
  • ولا تكتمل كرامة الإنسان إلا بمخافة الله عز وجل.
  • جمال المرأة في حياءها، وجمال الرجل في وقاره.
  • ولا يمتلئ القلب إلا بالكرامة والرهبة.
  • لا يمكن الجمع بين ثرثرة الرجل وكرامته.
  • المظاهر غالباً خادعة، فلا تنخدع بالمظهر الجدي والهيبة الزائفة.
  • مهما كان الإنسان أنيقاً وعطراً، فلا شيء يزينه سوى النبل والهيبة.
  • لا يغرك من يدعي الحكمة والكرامة، ولا يعجبك من يبدو مرموقًا؛ لأن العيون تكشف حالات لا تظهرها العيون.

الثناء على هيبة الرجل وكرامته

الهيبة والكرامة من أجمل الصفات التي يمكن أن يتمتع بها الإنسان في الدنيا، فالرجل الذي يجمع بين هاتين الصفتين ينظر إلى نفسه نظرة لا تشبه أي نظرة إلى أي شخص آخر، ومن الكلمات التي تمدح هذه الصفات ما يلي:

  • وكان هذا الشخص أيضًا عاليًا وثابتًا وكريمًا عندما أتت إليه الدنيا.
  • الإنسان الكريم يحبه جميع الناس دون أن يحاول الفوز به.
  • يميل الناس إلى المشي بشكل مهيب ورسمي، لكن لا أحد يريد أن يرافق شخصًا غبيًا وغير مهم.
  • الهيبة لا تعني تخويف الآخرين من ارتكاب الأخطاء، بل تعني منعهم من ارتكاب الأخطاء وتصحيح طرقهم عندما يخطئون.
  • الإنسان الشريف، مثل البشر، يمكن أن يخطئ، ويخطئ، ومن كرامته الكاملة أن يعترف بأنه أخطأ.
  • يرتدي الملوك تيجانًا ذهبية على رؤوسهم، ويرتدي الرجال تيجانًا كريمة.
  • المرأة لا تحلم برجل عادي وغبي، بل على العكس تحلم برجل شريف.
  • الهيبة لا تتحقق بكثرة العضلات والقوة، بل بعدم تجاوز الحدود وعدم ظلم الآخرين.
  • الإحسان إلى الصغير والعطف على الكبير لا يقلل من كرامة الإنسان شيئا.
  • إن الغفران للخاطئ لا يقلل من كرامة الإنسان.

الهيبة والكرامة من أفضل الصفات التي يمكن أن يتمتع بها الإنسان في الحياة؛ لأنها حبل النجاة والحماية من الوقوع في الغباء.