اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي، وهي من الأدعية التي يحبها جميع المسلمين ويرددونها. وعلى الرغم من أن الأنبياء هم أقل الناس حسابا يوم القيامة، إلا أنها تعتبر في بعض الأحيان دعاء يطلب فيه العديد من الأنبياء من الله عز وجل أن يغفر لهم، وسنتعرف على كل المعلومات حول هذا الدعاء معًا اليوم. نواصل معا..

أنصحك بقراءة المزيد من المعلومات على الموقع الإلكتروني للتجربة.

اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي.

  • دعاء إلهي أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي، وهو من الأدعية التي يقولها كل مسلم.
  • وقال سيدنا عمر بن الخطاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ هذا الدعاء في المساء وفي الصباح.

نوصي بمعرفة المزيد عنها.

نص الدعاء: اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي.

((اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، انظر فرجي وفي الآخرة.) فتأكد من جمالي، اللهم انظرني من أمامي وظهري ويميني، واحفظني عن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي. .)

يمكنك الآن معرفة المزيد عنها

التعليق: اللهم إني أسألك الصحة والعافية في ديني ودنياي.

  • وفي هذا الدعاء يقول المسلم أنه يريد أن يسأل الله عز وجل كما يلي: ويدعو الله تعالى بكلام الله، وهو طريقة دعاء ومعناه رجاء حدوث الشيء والرغبة فيه.
  • أنا أسألك هي جملة استفهام تستخدم للأمل والطلب من الله عز وجل. وهنا يتمنى الإنسان أن يغفر الله تعالى له ويمتعه بالصحة.
  • وفي هذا الدعاء يأمل الإنسان أن يهديه الله عز وجل في الدين، وأن لا يرى في الدين سوءا.
  • وفي هذا الدعاء يسأل الله عز وجل الصحة الدنيوية.

لمزيد من المعلومات، تعلم المزيد عن

ننصحك بالقراءة

أهمية الصلاة

  • يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من مسلم يصلي صلاة لا إثم فيها، ولا قطيعة رحم، إلا أعطي إياها إحدى ثلاث: إما تعجيل صلاته، وإما تعجيل صلاته». أو يدخره لآخرته، أو مثل ذلك من الشر» ليصده عن نفسه، قالوا: إذا كثرنا، قال: الله أكثر. عليه السلام، قال الحقيقة.
  • يقول الله تعالى في كتابه الحكيم: (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب) صدق الله العظيم.
  • قال النبي صلى الله عليه وسلم (الصلاة هي العبادة، ثم قرأ هذه الآية: (ادعوني استجب لكم، إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون النار أولئك هم الصاغرون)). عليه الصلاة والسلام، وقد قال ذلك صحيحاً.
  • يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، وعند رأسه ملك، وإذا دعا لأخيه بخير دعا له الملك الذي في السماء) يقول: آمين، ولك مثلا) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال.
  • يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن ربكم عز وجل حي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه ويداه خاليتان). صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم..
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له». صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

أنصحك بقراءة المزيد من المعلومات على الموقع الإلكتروني للتجربة.

الغرض من الصلاة

  • يدعو الإنسان الله عز وجل أن تتحقق له بعض أمنياته، أو تنجلي همومه أو غيرها.
  • الغرض من الصلاة هو الرجاء في الله.
  • ويجب تكرار الدعاء لأن الله تعالى يحب عبده المثابر على أمنياته.
  • ويدعو الداعية أن يحفظه الله عز وجل من كل أنواع المشاكل والهموم والشرور.

نوصي بمعرفة المزيد عنها.

أسباب عدم إجابة الدعاء

هناك أسباب متعددة تمنع أداء الصلاة أو عدم تنفيذها، منها:

  • الصلاة هي صلاة من أجل أن يصاب أحد بمكروه أو أن يرزق الله تعالى ذلك الشخص.
  • فالإنسان هو ممن يملك مالاً غير حلال، أو يأكل مال يتيم، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم (يا أيها الناس إن الله طيب يقبل إلا طيباً، والله تعالى أعلم). أمر المؤمنين بما أمر به الرسل قال يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني أعلم ما تفعلون وقال يا أيها الذين آمنوا كلوا من الطيبات مما رزقناكم.” فصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
  • عدم الظلم تجاه الجميع في الحياة.
  • كثرة الذنوب تمنع استجابة الدعاء.
  • هذه الشهوة تسيطر على الناس وتدفعهم إلى الهاوية.
  • الدعاء عند عدم اليقين بالدعاء لله عز وجل، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ادعو الله وأنتم موقنون بالإجابة)، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. سلم عليه فقد قال الحق.

ملخص الموضوع في 4 مقالات

  1. دعاء: اللهم إني أسألك الصحة والعافية في ديني ودنياي. وهي الصلاة التي أحبها كثير من الأنبياء كثيرا.
  2. يقول سيدنا عمر بن حطاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذا الدعاء في المساء وفي الصباح.
  3. وفي هذا الدعاء يتمنى المسلم أن يغفر له الله تعالى ويعافيه.
  4. أول من دعا: اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم.