تجربتي مع زراعة العدسات كانت تجربة مهمة في حياتي هناك العديد من مشاكل الرؤية التي يعاني منها الكثير من الأشخاص، منها طول النظر، وقصر النظر، والاستجماتيزم، وهناك العديد من الطرق الطبية، بما في ذلك النظارات الطبية، لحل مشاكل الرؤية.

بالإضافة إلى إجراء الليزك وعملية وضع العدسات، سنقدم لك أيضًا هذا المقال بعنوان تجاربي في عملية وضع العدسات على موقعنا الإلكتروني.

تجربتي مع زراعة العدسات

في الواقع تجربتي مع عملية زراعة العدسات كانت مهمة ونقطة تحول في حياتي، لأنني عانيت من قصر النظر وارتديت النظارات الطبية، وبدأت أشعر أنها جزء من جسدي وأنني أضيع بدونها . لكن هذه القضية أزعجتني كثيراً.

ومن ثم قمت بالبحث في عملية إدخال العدسة واكتشفت أنها من العمليات الجراحية التي حققت نسبة نجاح عالية، وأنها لا تشكل خطراً كبيراً على المريض، وأن عملية إدخال العدسة لم تستغرق وقتاً طويلاً. لقد حان الوقت للطبيب للقيام بذلك.

حسب تجربتي خلال عملية زراعة العدسة لم أشعر بأي ألم أثناء العملية، لأن الطبيب الذي يجري هذه العملية يضع مادة مخدرة على شكل قطرات في العين حتى لا يشعر المريض بالألم. .

كما أن هذا الإجراء سهل تماماً، حيث يقوم الطبيب بعمل شق صغير جداً في قرنية العين، لا تتجاوز مساحته 2 ملم، ولا يحتاج الطبيب إلى استخدام الغرز لإغلاق الشق الصغير، لأنه يشفى تلقائيا.

يتم استخدام هذا الشق الجراحي الصغير لوضع العدسة المزروعة من قبل الطبيب، ومن تجربتي في عملية وضع العدسة أيضا تعرفت على العدسة المزروعة، وعلمت أنها عدسة صغيرة وناعمة.

والسبب في ذلك هو أنها عبارة عن حقنة تطوى وتستخدم لتوضع أمام القزحية، أو يمكن زراعتها خلف القزحية، حسب حالة المريض، وبحسب تجربتي مع عملية زراعة العدسة فإن مدة عملية زراعة العدسة لا تتجاوز الخمس دقائق.

تجربتي مع تركيب العدسات لعلاج الاستجماتيزم

يقول أحد المرضى الذين خضعوا لعملية زراعة عدسة أنه يعاني من عدم وضوح الرؤية منذ أن كان طفلاً.

وقال الفنان إنه جرب العديد من طرق العلاج مثل النظارات الطبية والعدسات اللاصقة وغيرها للتخلص من هذه المشكلة، كما يذكر أنه كان يعاني من التعب والإرهاق والصداع عند إزالة عدساته أو نظارته.

وقالت هذه الفتاة التي قررت إجراء عملية زراعة العدسة ما يلي بعد العملية: “بعد تجربتي في زراعة العدسة، أشعر بتحسن كبير في رؤيتي”.

وأكمل حديثه معبراً عن ارتياحه لإجراء هذه العملية التي وفرت عليه الكثير من الجهد والألم أثناء ارتداء النظارات أو العدسات اللاصقة.

تجربتي مع تركيب العدسة لعلاج طول النظر

يقول أحد المقيمين في المملكة العربية السعودية إن تجربته مع عملية زراعة العدسة كانت جيدة، إلا أنه تعرض لحرج شديد بسبب طول نظره لأنه لا يستطيع التعرف على ملامح وجوه الأشخاص. على مسافات طويلة.

وأوضح هذا الشخص أيضاً أنه واجه مشكلة ارتداء النظارات لفترة طويلة تصل إلى 10 سنوات، وقال إنه قرر إجراء عملية زراعة عدسة وأنه يبحث عن طبيب خبير في هذا المجال لإجراء هذه الجراحة عليه.

وقال بعد إجراء العملية “بناء على خبرتي في عملية زراعة العدسة علمت أن العملية لم تستغرق سوى ربع ساعة، ويقول إن نتائج العملية كانت جيدة ووصف له الطبيب مضادا حيويا”. على شكل قطرات للعين.”

تجربتي مع زراعة العدسات في علاج قصر النظر

ننصحك بالقراءة

“تجربتي مع عملية زراعة العدسات كانت ممتازة”، تقول إحدى الفتيات المقيمة في مصر، لأن هذه الفتاة كانت تعاني من قصر النظر المفاجئ.

كانت هذه الفتاة ترتدي عدسات لاصقة، لكنها سببت لها الكثير من المشاكل وكانت بحاجة إلى رعاية شديدة، لذا نصحها الطبيب المعالج بإجراء عملية زراعة العدسة.

عندما أجريت العملية الجراحية لم تستغرق وقتا طويلا لإتمامها وكانت نتيجة الجراحة مرضية تماما حيث تمكنت الفتاة من الرؤية بوضوح دون الحاجة إلى ارتداء النظارات أو العدسات اللاصقة.

تجربتي مع زراعة العدسات ليست جيدة

وقالت إحدى الفتيات اللاتي أجريت لهن عملية زراعة العدسة، أثناء مشاركتها تجربتها مع عملية زراعة العدسة، إن تجربتها مع عملية زراعة العدسة كانت سيئة للغاية.

لأنه علم أنه شعر ببعض الأعراض مثل ألم مستمر في العين بعد العملية، وأن استخدام أي مسكن لهذا الألم لا فائدة منه، كما اشتكى من احمرار في عينيه بعد العملية.

وعندما ذهبت إلى الطبيب قالت إن عينها أصيبت بالعدوى أثناء إجراء العملية، وتبين أن هذا الالتهاب سببه استخدام أدوات سيئة التعقيم، لذا نصحت الفتاة باختيار الطبيب المناسب. مهارة وخبرة كبيرة في هذا المجال.

المرشحون لعملية زراعة العدسات

لا تصلح زراعة العدسات لكل من يعاني من مشاكل في الرؤية، فهناك أشخاص تصلح لهم زراعة العدسات وهم:

  • المرضى الذين يعانون من قصر النظر المتوسط ​​أو الشديد مناسبون لزراعة العدسة.
  • المريض الذي يعاني من طول النظر ولكن درجته أعلى من +5 يكون مناسباً لزراعة العدسة.
  • تعتبر زراعة العدسات مناسبة لعلاج هذه الحالة لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف سماكة القزحية.
  • وكذلك الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 40 عامًا.
  • بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأن الأشخاص الذين سبق لهم إجراء عملية زرع قرنية غير مناسبين لإجراء عملية الليزك، فإن زراعة العدسات هي الإجراء الأكثر أمانًا بالنسبة لهم.
  • إذا كان شخص ما يعاني من إعتام عدسة العين، يوصي أطباء العيون بزراعة عدسة لأنها الجراحة الأنسب لهذه الحالة.
  • لا ينصح بارتداء العدسات لمرضى السكري والروماتيزم والأمراض المزمنة الأخرى.

مميزات وعيوب زراعة العدسات

  • تتميز عملية زراعة العدسة بنتائجها التي تستمر مدى الحياة، حيث أن الشخص الذي يخضع لهذه العملية لا يحتاج إلى الخضوع لعملية تصحيح البصر مرة أخرى.
  • تعتبر نتائج زراعة العدسات فعالة في علاج مشاكل الرؤية القريبة والبعيدة وتكون النتائج دقيقة للغاية.
  • كما تتميز عملية زراعة العدسات بأنها لا تسبب جفافاً في العين بعد إجرائها.
  • ومن مميزات عملية زراعة العدسة أنها لا تسبب التهابات في العين.
  • ومن عيوب عملية زراعة العدسة أنها تحتاج إلى طبيب ماهر ودقيق في مجال جراحة العيون.
  • عيب آخر لهذه الجراحة هو أن المريض يستغرق وقتًا طويلاً للتعافي.

نصائح عند إجراء عملية زراعة العدسة

  • يجب على الأشخاص الذين سيخضعون لعملية زراعة العدسات تجنب استخدام العدسات اللاصقة للمدة التي يحددها الطبيب قبل إجراء العملية.
  • بهذه الطريقة يستطيع طبيب العيون أخذ قياسات دقيقة للقرنية.
  • يجب على النساء اللاتي خضعن لعملية زراعة العدسة عدم وضع المكياج في يوم الجراحة.
  • ينصح الأطباء بعدم تناول الطعام قبل 5 ساعات من الإجراء.
  • الحرص على تناول الأطعمة الصحية التي أوصى بها الطبيب قبل وبعد العملية.

عواقب زراعة العدسة

  • تصبح نتيجة زراعة العدسة مرئية للشخص بوضوح بعد أيام قليلة من العملية.
  • وتستمر رؤية المريض الذي خضع للجراحة في التحسن خلال الفترة المقبلة.
  • يحصل المريض على النتيجة النهائية للعملية خلال بضعة أسابيع أو أشهر حسب حالته.
  • وتعتبر نتائج زراعة العدسات من العمليات التي حققت نسبة نجاح عالية، حيث تصل نسبة النجاح إلى 100.000. 95% و اكثر.
  • بعد زراعة العدسة، قد يتمكن المريض الذي يعاني من طول النظر أو قصر النظر من التوقف عن ارتداء النظارات الطبية تمامًا.
  • حيث يستطيع الرؤية بوضوح دون الحاجة إلى ارتداء النظارات.