تجربتي في ذكر الله، حيث لم ألتفت إلى ما أعطي لي، كانت من التجارب المفيدة في حياتي، وهي دعاء يساعد على تفريج الهموم، والتخلص من الحزن واليأس، ويبعث الثقة في النفس. الشخص الذي يتذكر أن يتبع. بإذن الله تعالى وبهذا نخبركم عن تجارب الذكر وفضله وأثره في حياة الناس.

تجربتي مع ذكر الله، لا تلتفت إلى ما يعطيه

أحكي لك تجربتي في ذكر الله، فلا يهمني ما أعطي فقلبي مثقل، ولدي هموم كثيرة تثقل كاهلي. حكيت له متاعبي، قال لي قصة مع ذكر الله، لا يهمني ما أعطي.

وبما أنه كان يمر بفترة صعبة نصح أحد المشايخ بالصبر بقوله: “اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا أحد” ومن يعطي ما تمنعون”. يمكنه أن يستغل جديتك ويخبره بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بعد كل صلاة:

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. إلهي لا مانع لما أعطيت، ولا مانع لما أعطيت. لا يمكن لأحد أن يستفيد من جديتك. وكتب إليه: ونهى عن النميمة، وكثرة السؤال، والإسراف، وعقوق الأم، وقتل الطفل، والحنث باليمين. وعلى ما رواه المغيرة بن شعبة فالمصدر صحيح البخاري.

وقال إنه بعد الصلاة المتواصلة لفترة شعر بالارتياح، وبدأت المشاكل تحل تدريجيا، وكان حل المشاكل هكذا، وبعد حل المشاكل لم ييأس ولم يتخل عن الذكر. واستمر في الصلاة من أجل هذا كل يوم. كان على يقين أن المشاكل والمصائب ليست في يد أحد، بل هي من عند الله، وما عليه سوى الموافقة. والتوكل على الله كما قال الله تعالى:

«ما أصابكم من مصيبة في الأرض إلا في كتاب من قبل أن ننزلها إن ذلك على الله يسير». [سورة الحديد: 22].

جربت النصيحة ودعوت بعد كل صلاة وقبل أن أنام ثم صليت ما شئت من صلاة تحل المشاكل وتخفف الهموم والهموم وبعد فترة ارتاحت من الضغط وفرحت بكل أنواعها من المشاكل. حدث هذا في حياتي. لأنني شعرت بوجود الله معي في كل شيء وشعرت أن الله سيحل كل مشاكلك، كل شيء. كل ما عليك فعله هو الموافقة والتوكل على الله.

معنى البسملة: اللهم لا مانع مما أعطيت.

وجدت سؤالا على أحد مواقع التواصل الاجتماعي يقول أن أخاه نصحه بأن يقول: “اللهم لا أبالي لما أعطيتني، ولا أركع لما لا تعطيني” أنا.” كان يدرس، غير قادر على التركيز أو الحفظ، ويشعر بالتوتر والإحباط مع اقتراب الامتحانات.

ويقول إنه لاحظ حزن أخيه ونصحه بأن يقول: “اللهم لا مانع مما تعطي، وبما أنك لا تعطي فلا من يعطي، ولا ينفع أحداً من انه جدي.” منك. وتقول إن الرجل هو ما سيساعدني على التركيز، ويقلل من مشاعر الإحباط والمسؤولية، ويساعدني في الدراسة. في البداية لم أستطع أن أصدق ذلك، لكنني مضيت في الأمر على أي حال. “

وبعد الإصرار لفترة، أصبحت واثقًا وبدأت أقتنع بأن كل شيء بيد الله، وأنني أستطيع أن أفعل ما أريد، لأن الله كان معي دائمًا، ولن يخذلني وسيساعدني في الامتحانات. لأن الله كريم ولا يكتب إلا الخير.

والحقيقة أنني بدأت الدراسة وساعدني الذكر على تحقيق النجاح إلى درجة أرضتني، والآن أتساءل عن معنى الذكر الذي أقرأه بانتظام ووجدت تعليقات تشرح الذكر بشكل جيد جداً، جاء فيها:

1-اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا مانع لما لم تعطي.

وهذا يعني أنه لا أحد في الخلق يملك القدرة على أن يمنعك من الحصول على ما أعطاك الله غير إرادة الله، ولا يملك أحد في الخلق أن يعطيك ما يريد الله أن يمنعك، وإذا حصلت على ما تريد لأن الله أراد أن يعطيك ما تريد من خلاله، ولهذا قال الله تعالى:

(لا يستطيع أحد أن يحجب رحمة الله للناس ولا يبعث على ما يمسك من بعده وهو العزيز الحكيم.) [فاطر: 2].

وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: وعن ابن عباس قال: كنت ورك رسول الله صلى الله عليه وسلم فالتفت إلي فقال: يا بني إياك يحفظك الله. حذر. ، ستجده أمامك. اعرف الله بكثرة، وسيعرفك في الضيق. لقد جف القلم عما حدث ولو أراد الخلق كلهم ​​أن ينفعوك بشيء لم يؤته الله. قد كتبوا لك فلم يستطيعوا، أو أرادوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله لك فلم يستطيعوا… واعلم أن ما جاءك لم يكن في عداد المفقودين. لن يصيبك ما فاتك، واعلم أن الصبر مع الصبر، وأن الفرج مع العسر، وأن مع العسر يسرًا..

الراوي: عبد الله بن عباس

المصدر: أسباب الخير

2- لا ينفع من هو أكثر جدية منك.

وهذا يعني أن المال والحظ والسلطة لا تنفع الإنسان عند الله عز وجل؛ وعلى العكس من ذلك فإن التقوى والعمل الصالح الذي يقرب الناس إلى الله ينفع الإنسان.

أذكار إجابة الدعاء والتقرب إلى الله

ولا مانع مما قلته عندما كنت أتحدث عن تجربتي في ذكر الله، أخبرني صديق لي أن أخاه كان يعاني من صعوبات مالية كبيرة وكان يعمل محاسبا في مكان بسيط ولديه عمل تجاري. كان دينه كبيرا وكان صاحب الدين يطرح عليه الأسئلة باستمرار، لا صديقي ولا أخيه يستطيعان سداده، وكثيرا ما كان يطلب من الله أن يرزقه. المبلغ الكافي لسداد الدين.

ذهبنا إلى أحد المساجد وذهبنا إلى أحد الشيوخ وسألناه عن الموضوع. فهل هذا غضب من الله أم اختبار لهم؟ ونصحه الشيخ بالصبر على الصعوبات والإكثار من الصلاة. قال: إن هناك دعوات تجيب الدعاء وتقرب إلى الله:

  • والاستغفار من أهم الأدعية كما قال الله تعالى: فقلت: استغفروا ربكم إنه كان غفاراً * يُنزل عليكم مدراراً * ويؤتكم أموالاً وبنين تجري لكم جنات وأنهاراً. [نوح: 11، 12].
  • لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير (100 مرة).
  • ولا حول ولا قوة إلا بالله (100 مرة).
  • سبحان الله القدوس رب الملائكة والأرواح.
  • سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
  • أحمد الله وأحمده عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته.
  • اللهم لك الحمد، لا إله إلا أنت، بديع السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا رازق (رسول الله). هذا هو اسم الله تعالى وما يحدث بعد الذكر، قال إذا سأل أجابه الله بإذنه).
  • اللَّهُمَّ اكفني حلالك وحرامك واغنني من بركتك عمن غيرك (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان عليه دين مثل الجبل، كان الله عليه) ردده إليه).

وبعد فترة التقيت بصديقي وسألته عن مشكلة أخيه، وبعد أن استمع لنصيحة الشيخ قال إن الله قد وهب لأخيه وظيفة محاسب في شركة كبيرة وأن له رتبة كافية لسداد دينه. زيادة ديونك وإضافة المزيد فوقها.

تجربتي مع ذكر الله أنني لا أمانع أن ما يعطى هو تجربة مفيدة والذكر ساعد الكثير من الناس الذين لديهم مشاكل مالية أو نفسية أو غيرها لأنه يساعدني أولاً على الرضا والثقة بالله ثم الثقة بالله. في الله يسمح لي أن أكون. نفسك.