تجربتي في الصلاة وتكليف الله بأموري من أفضل التجارب التي يمكن أن يمر بها أي منا، لأن الصلاة تحمل الكثير من الفوائد والفوائد التي تعود على المسلم في الدنيا والآخرة. الأوقات التي تكون فيها الصلاة أكثر قبولا وغيرها… وهذه هي التفاصيل التي تحدثنا عنها.

أترك تجربة صلاتي وشؤوني لله

تصف إحدى الشابات تجربتها مع هذه الصلاة كالآتي: “تجربتي في الصلاة وأوكل أمري إلى الله هو أنه مجتهد في دراسته ويدرس بشكل عام ويراجع جميع الدروس باستمرار. وصل إلى المرحلة الجامعية، وواصل اجتهاده، وجلس في أحد الامتحانات التي أجريت عام تخرجه من الجامعة وأجاب على الأسئلة بشكل طبيعي.

إلا أنه من الخوف والقلق توقف عندما واجه سؤالاً لا يتذكر إجابته، رغم أنه يعلم جيداً أنه واجهه من قبل، وفي هذه الحالة بدأ يصلي مراراً وتكراراً. وأفوض أمري إلى الله . لقد تذكر الإجابة وتمكن بالفعل من تسجيل درجات عالية في هذه المواد وغيرها.

فوائد الصلاة وأترك ​​أمري لله

للصلاة فوائد كثيرة بشكل عام، وعندما يصلي المسلم بقوله “أفوض عملي إلى الله” فإنه يوكله إلى ربه. لأن الله تعالى قادر على إنصاف المسلمين ونصرتهم على الشر. من يتآمر عليه أو يكون من أعداءه.

ويعتبر هذا الدعاء من أجمل أنواع الأدعية التي يمكن تكرارها في السراء والضراء. لأن تفويض أمور المسلم إلى الله عز وجل يجعل أمر المسلم كافيا، ويسعده في الدنيا. الآخرة.

فوائد الصلاة

الصلاة من أجمل العبادات التي ينبغي للمسلم أن يحافظ عليها، ومن أهم فوائد الصلاة ما يلي:

  • المسلم ينال أجرا.
  • يتقرب المسلم إلى الله عز وجل ويفتح له الأبواب المغلقة في وجه المسلمين.
  • القدر ببساطة يرفض الصلاة، وبالتالي فإن استمرار المسلم في الصلاة سيدفع عنه الكثير من المتاعب والمتاعب.
  • وهي حماية المسلم من الكبر لأنه يستسلم لله بالصلاة.
  • ويخفف هموم المسلمين ومتاعبهم.

ننصحك بالقراءة

أوقات إجابة الدعاء

الصلاة من الأمور التي يجب أن نقوم بها دائماً، ولكن هناك أوقات يفضل فيها الصلاة لأنها من الأوقات التي يستجيب فيها الله عز وجل الدعاء، ومن أهمها ما يلي:

  • الوقت بين الأذان والإقامة من أنسب الأوقات للإجابة.
  • الثلث الأخير من الليل.
  • دعاء الصائم قبل الإفطار.
  • صلاة المسلم وهو ساجد لربه.
  • الدعاء في آخر الصلاة.
  • يوم عرفة وأيام الحج.
  • الصلاة التي تؤدى في شهر رمضان المبارك، وخاصة قبل الإفطار.
  • نصلي في ليلة القدر ونسعى إليها في العشر الأواخر من رمضان.
  • دعاء المسلم في الشدة والمرض.
  • الصلاة أثناء المطر.

الشروط الواجب اتباعها في الصلاة

وبعد وصف تجربة صلاتي وتكليف الله أمري، نقول إنه يجب على المسلم أن يتأكد من توافر الشروط التالية في صلاته حتى يقبل أمر الله تعالى أو ينال ثوابه. هذه الشروط هي:

  • الإخلاص: ومن شروط قبول كل ما يفعله المسلم أن يكون صادقا في نيته ودعاءه ودعاءه، وأن يتوكل على الله وحده لا شريك له، وألا يستعين بغير الله عز وجل.
  • تبهر القلب : ينبغي للمسلم عندما يدعو ربه أن يتذكر قلبه أثناء الصلاة، ويشعر بمعنى ما يدعو له، ويدعو الله عز وجل واثقاً أن الله لن يتخلى عنه وسيستجيب له.
  • التغذية الحلال: لكن صلاة المسلم الذي يحل طعامه وملبسه وشرابه مقبولة. لأن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا.
  • لا تصلوا ولا تأثموا لقطيعة الرحم: والصلاة يجب أن تكون على أمر مباح، لا على قطيعة رحم أو معصية. لأن الله عز وجل لا يقبل هذه الدعوات.
  • عدم التهجم في الصلاة: والمراد هنا عدم الدعاء بشيء محرم، كالدعاء لله عز وجل أن يخلد في الدنيا ولا يموت.
  • توكل على الله تعالى: ويجب على المسلم عندما يدعو أن يكون متأكداً من الإجابة، لأن الله عز وجل دائماً هو ما يظن العبد به.
  • الإلحاح في الصلاة: ويجب على المسلم أن يدأب على صلاته ويكررها مراراً، ولكن عليه أن يجيب دون تعجل، أي لا يقول: دعوت ربي فلم يستجب لي. لإجابة الله تعالى عليه.

وأخيراً شاركت تجربتي مع دعاء “أترك أمري لله” وتحدثت عن فوائد هذا الدعاء الرائع، والأوقات والأحوال التي يستجيب فيها الله عز وجل للدعاء أكثر من غيره. وعلى المسلم أن يحرص على أداء صلواته.