تجربتي مع حبوب التطويل كانت من أنجح وأنجح التجارب التي حاولت وحاولت فيها تغيير مسار حياتي بالكامل، هذه المقولة التي قالها شاب كان يعاني من مشاكل عاطفية كثيرة من قبل، حلت محل حبوب التطويل. الحل السحري الذي كان يبحث عنه منذ فترة طويلة ويريده بعد رحلته… مشاركة تجربته ستفيد الكثير من الأشخاص مثله، وسوف نناقشها.

تجربتي مع الحبوب الموسعه

صاحب هذه التجربة كان شابا في الثلاثين من عمره، دخل للتو زواجه، لكن زواجه لم يكن مستقرا في البداية حيث تفاقمت العديد من مشاكله الزوجية بعد أن اكتشف أنه كان يعاني منه أثناء علاقته الحميمية مع زوجته. من مشاكل الانتصاب التي تسبب اضطراب في العلاقة الزوجية وتسبب فقدان الثقة بالنفس.

حتى ذهب إلى الطبيب وشرح له تفاصيل المشكلة، فاقترح عليه أن يبدأ بتجربة حبوب التطويل، بدءاً بجرعات صغيرة، واحدة من 30 حبة تطويل، وعندما فعل ذلك حسب النسب. بدأ يشعر بتحسن كبير في قدراته الجنسية مع الجرعات والجرعات التي أوصى بها الطبيب، وبدأت حبوب التطويل تسيطر عليه تدريجيا. وأعادت معدلات القذف المبكر ثقته بنفسه وبدأت الحياة الزوجية في التحسن. استقرار.

تجربتي مع حبوب التطويل لعلاج سرعة القذف

بدأت تجربتي مع حبوب التطويل بثقة بعد أن قرأت التجارب الفعالة التي مر بها الكثير من الشباب وكانت ناجحة جداً، مشكلتي بدأت بشكل مختلف قليلاً، فلم يسبق لي أن واجهت مشكلة في الانتصاب طوال فترة زواجي. كان زواجي مستقراً للغاية وكانت علاقتي بزوجتي ممتازة وتمتعنا بالتقارب.

بدأت حالتي النفسية تتدهور تدريجياً وبشكل خطير حتى بدأ كل شيء يتغير تماماً، وغالباً ما كان مصحوباً بمشاعر الضيق والحزن، وكانت الأعراض النفسية تتفاقم يوماً بعد يوم، كنت أعاني من نوبات الهلع وبدأت مدتها تطول، زادت مشاعر القلق والتوتر الشديد، تغيرت دورتي، هناك اضطرابات كثيرة، نومي: أحياناً أنام أكثر من الطبيعي، وأحياناً لا أستطيع النوم إطلاقاً، فيؤثر علي الأرق أيضاً.

وبعد بضعة أسابيع، كنت أحاول التعايش مع هذه الأعراض النفسية، والتي بدأت تتزايد يومًا بعد يوم عن اليوم السابق، وتسببت في النهاية في إصابتي بمشاكل سرعة القذف أثناء عملية الانتصاب. وتزايدت مشاعر الضيق والتوتر الشديد لدي، وأصبحت غير متأكد من نفسي تمامًا.

ومن هناك قررت الذهاب إلى الطبيب فوراً، وللأسف تم تشخيص إصابتي بالاكتئاب وعلمت أنه سبب لي سرعة القذف، وفي الوقت نفسه وصف لي الطبيب 60 حبة من مضادات الاكتئاب ذات الجرعات العالية التي تمنع السيروتونين. إعادة الشراء.

ننصحك بالقراءة

وبعد بضعة أشهر بدأت أشعر بالتحسن، وبدأت الأعراض النفسية الجسدية تختفي تدريجياً، مما أتاح لي استعادة السيطرة على عملية الانتصاب، مما أدى إلى تأخير سرعة القذف مرة أخرى، وعلى المدى الطويل أدى ذلك إلى اختفاء الذعر الهجمات. فأصبحت أكثر ثقة، واختفى القلق والتوتر تماماً، والظاهر أن علاقتي الزوجية عادت إلى الاستقرار من جديد، وكان كل ذلك بفضل حبوب التطويل.

الآثار الجانبية لحبوب التطويل

بفضل تجربتي مع حبوب الإطالة الفعالة، توصلت إلى نتيجة مفادها أن زيادة جرعة هذه الحبوب أو تناولها دون استشارة الطبيب يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من الآثار الجانبية مثل:

  • ظهور أعراض جسدية معينة قد تشمل بعض اضطرابات الجهاز الهضمي، مثل عسر الهضم.
  • الشعور بالصداع النصفي في بداية فترات العلاج.
  • يمكن أن يكون للجرعات الزائدة آثار ضارة، مما يسبب سرعة القذف وزيادة معدلات القلق والاكتئاب.
  • يسبب في البداية الشعور بالضيق وصعوبة الانتصاب.
  • قد تظهر على بعض الأفراد أعراض سمعية قد تؤدي إلى هلاوس سمعية قد يسمع فيها المريض صفيرًا أو طنينًا.
  • يمكن أن تحدث آثار جانبية على مستويات ضغط الدم وقد تسبب ارتفاع ضغط الدم لدى بعض الأشخاص، وذلك يعتمد على نسبة الجرعات المتناولة وعدد مرات تناول هذه الجرعات.
  • قد يسبب انخفاض في ضغط الدم لدى الآخرين، يجب شرب الكثير من الماء أثناء تناول الدواء لتجنب الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم، وفي الحالات الشديدة عندما ترتفع درجة حرارة الشخص يجب التوقف عن تناول الدواء. ترتفع وتزداد معدلات التعرق بشكل كبير، مما يؤدي إلى الجفاف.
  • بعض الأمراض المعدية يمكن أن تسبب الإسهال، وأحيانا يكون شديدا، أو قد يؤدي ذلك إلى الإمساك.
  • تسبب هذه الحبوب جفاف الفم وزيادة العطش، خاصة عند تناولها بجرعات كبيرة.
  • يسبب في بداية استخدامه العديد من الاضطرابات المزاجية والشعور بالانزعاج بسبب ظهور العديد من التغيرات في كيمياء الدماغ والجسم بشكل عام، حيث سيستغرق الجسم بعض الوقت للتعود عليه. له.
  • يسبب زيادة كبيرة في معدلات تعرق الجسم عن المستويات الطبيعية.
  • يمكن أن يسبب بعض المشاكل في التوازن، مما قد يسبب دوخة شديدة عند الوقوف، أو قد يؤدي إلى الإغماء في حالة تناول جرعة زائدة.
  • وقد يسبب أيضًا بعض التفاعلات الدوائية مع آثار جانبية خطيرة.

تحذيرات من استخدام حبوب التطويل

وبالحديث عن تجربتي مع حبوب التطويل، كان لا بد من الإشارة إلى الحالات التي تتطلب الحذر الشديد واستشارة الطبيب مع المتابعة المنتظمة قبل التفكير في البدء بتناول حبوب التطويل، ومن بين هذه الحالات يمكن الإشارة إلى ما يلي:

  • حالة يصاب فيها الشخص بأمراض القلب، أو حتى اضطرابات في ضربات القلب أو أي مشاكل في القلب وعدم قدرته على القيام بوظائفه بشكل طبيعي.
  • حالات الحساسية تجاه أي من مكونات هذه الحبوب.
  • – يعاني من أمراض ضغط الدم.
  • في حالة وجود أي مشاكل في الكبد.
  • الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 19 عامًا.

في حالات سرعة القذف الناتجة عن الاكتئاب والهوس وغيرها من الاضطرابات النفسية، يجب الحذر الشديد عند استخدام حبوب الإطالة واستشارة الطبيب.