تجربتي مع تحجر العين ساهمت في معرفتي بطرق مختلفة لعلاج هذه المشكلة وبما أن الجلد يتعرض لمشاكل مختلفة فهناك عدة طرق يمكن استخدامها لذلك سواء كانت طرق جديدة بالليزر أو وصفة طبيعية محضرة في بيت. ومع تقدم الإنسان في السن وتعرضه للعوامل الضارة سنزودك بهذه المعلومات بالتفصيل.

تجربتي مع مآخذ العين

بالإضافة إلى الكدمات حول عيني، كنت أعاني أيضًا من الاكتئاب، وهذا ما جعلني أفقد ثقتي بنفسي، مما خلق عليّ ضغطًا نفسيًا وعصبيًا، وكنت أشعر بالحزن كلما نظرت إلى المرآة، وكانت صورها تزعجني. . استخدمنا الوصفات الطبيعية.

لكن النتيجة كانت بسيطة للغاية حتى ذهبت إلى أحد الأطباء ونصحني بإجراء البوتوكس وقال إن مستوى التسوس عميق ولن تجدي معه الوصفات الطبيعية. ومن نتائج بعض الفحوصات الطبية تبين أن نسبة الفيتامينات وكذلك نسبة الماء كانت منخفضة، لذلك كنت أشرب كميات قليلة مما يضر الجلد والجسم… وأيضا أسباب أخرى:

  • مشكلة العيون الغارقة والتجويف تظهر بشكل طبيعي في منتصف الثلاثينات.
  • إذا كان الفرد يدخن بانتظام.
  • التعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس على أنواع البشرة المختلفة.
  • تختلف درجة وشدة وعمق الفجوة من شخص لآخر، وذلك حسب الخصائص الوراثية والظروف البيئية المحيطة بها.
  • الأنسجة المحيطة بالعين والطبقة التي تغطيها رقيقة وحساسة بسهولة للعوامل البيئية.
  • تتأثر منطقة محجر العين أكثر من باقي مناطق الجلد، لذلك فهي تعتبر رقيقة وحساسة.
  • ومع تقدم هذه الطبقة، فإنها تذوب وتصبح أرق بسبب فقدان الطبقة الدهنية الموجودة بداخلها.
  • يعود وجود تجاويف العين إلى فقدان كثافة العظام الطبيعية، وكذلك مرونة ونضارة الجلد.
  • فقدان الكولاجين في تلك المنطقة.
  • يؤدي فقدان طبقة الدهون التي تغطي الخدين وبقية الوجه إلى غائرة العينين.
  • مع تقدمنا ​​في السن، يضعف الجلد حول العينين، ويتحول لونه إلى الأسود الداكن، ويفقد الجلد مرونته.
  • ظهور التجويف يمكن أن يؤدي إلى وجود جيوب منتفخة في الأسفل، وهو أحد أسباب ظهور الهالات السوداء.

نصحني بإجراء بعض الجلسات وتناول الطعام بشكل صحيح والنوم مبكراً وعدم السهر وشرب كمية كافية من الماء، فاستمرت على ذلك وبعد انتهاء الجلسات ذهبت إلى الطبيب لإجراء فحص طبي حتى وصلت إلى المستوى أنا أردت. النتيجة: على الرغم من أن تجربتي مع تجاويف العين كانت طويلة الأمد، إلا أنني حققت نتائج مذهلة.

التحضير لعلاج مقبس العين

جارتي الذي قال أنه يعاني من مشكلة في محجر العين وأنها أثرت سلباً على حياته وجعلته غير مرتاح، قال عن هذه المشكلة ما يلي: “إنها مشكلة شائعة يعاني منها الكثير من الناس، وتؤثر على مظهرهم كثيراً، وتجعلهم يشعرون بعدم الارتياح ويفتقرون إلى الثقة بالنفس.”

ويقول إنه ذهب إلى أحد المراكز الطبية وأجرى الفحوصات، وأخبره الطبيب أن العلاج بالفيلر هو الطريقة المناسبة، وحصل على نتائج إيجابية بعد عدة جلسات.

وعندما عادت الكدمة مرة أخرى، لم تكرر الجلسات مرة أخرى، بل استخدمت الوصفات الطبيعية ولاحظت نتيجة جيدة، ولكنها قدمت بعض النصائح قبل البدء بالعلاج:

  1. الذهاب إلى طبيب مختص وإجراء فحص طبي شامل يشمل الفحوصات اللازمة.
  2. وستتعرف ما إذا كانت هذه المشكلة طبيعية أم أنها تشير إلى وجود مشكلة صحية أخرى، وذلك نتيجة الفحص الطبي.
  3. إذا كانت هناك مشاكل صحية أخرى، يتم علاجها أولاً، ومن ثم تبدأ مشكلة مقبس العين.
  4. يمكنك علاج المشاكل الصحية الأخرى، مثل الحساسية والالتهابات، باستخدام الأدوية المناسبة.
  5. قد تختفي مشكلة مقبس العين عند علاج المشاكل الصحية الأخرى.
  6. إذا لم تكن هناك مشكلة أخرى غير مقبس العين، فسيتم اختيار طريقة العلاج المناسبة لك.

علاج تجاويف العين باستخدام حقن الفيلر

وفي إحدى التجارب قيل إنه يعاني من تضخم محجر عينه، وتفاقمت هذه المشكلة بسبب بقائه مستيقظا لفترات طويلة طوال الليل وعدم شرب كمية كافية من الماء، وأصبح شكل وشكل عينيه والأسوأ من ذلك عندما يستخدم كريم الترطيب يوميا. لقد شفي نسيج السنخ، لكنه عاد مرة أخرى.

وقال لاحقاً: “تجربتي مع محجر العين كانت جيدة، فقررت اللجوء إلى حقن الفيلر، وهي إحدى الطرق التجميلية التي يمكن استخدامها لدعم البشرة بفوائدها الكثيرة وحمايتها من التلف، ويتم حقنها تحت الجلد”. العيون.الجلد في المناطق التي فقدت الطبقة الدهنية.لتعويض الخسارة وحماية الجلد من التلف.” إعادته إلى مظهره الطبيعي.

مواد الحقن هي عبارة عن نسخ معدلة من الكولاجين وحمض الهيالورونيك والعديد من أنواع الأحماض الأخرى لتعطي نتائج فعالة، وتظهر النتائج بشكل فعال وسريع من خلال ملء الفجوات أو التجاويف الموجودة، وهناك أيضًا نوع طويل الأمد. يعمل على تحفيز الكولاجين على تجديد الخلايا وتنشيطها.

الآثار الجانبية لعلاج تجويف العين بحقن الفيلر

وصفت إحدى السيدات التي خضعت لعلاج محجر عينها بالليزر تجربتها كالتالي: “امرأة في السبعين من عمرها كانت تعاني من التهاب في عينيها عندما استخدمت الليزر. قالت فيما بعد: محجر العين لا يعمل ونصحتني بذلك”. استشارة الطبيب، لتجنب الآثار الجانبية أثناء العلاج، وهي:

  • بالإضافة إلى الحكة والتورم والألم الشديد.
  • حدوث عدوى والتهاب في منطقة الحقن والتجاويف المملوءة.

نصائح للعناية بمحجر العين

قالت إحدى الفتيات إنني أعاني من الهالات السوداء والهالات السوداء تحت عيني، فذهبت إلى الصيدلية واقترحت عليّ استخدام كريم لعلاج منطقة مقبس العين، فقالت هذه من المناطق الحساسة. وأوضح أنها تحتاج إلى رعاية مستمرة لتجنب أعراض الشيخوخة والترهلات، ونصحها بعدة أمور يجب اتباعها لحماية هذه المنطقة:

1- الترطيب اليومي

يعتبر الترطيب من الخطوات الضرورية لمنطقة التجويف، حيث يعمل على نضارة البشرة وإخفاء التجاعيد والخطوط الدقيقة، وهي من المناطق التي تفتقر إلى أكثر الغدد الدهنية التي تدعم عملية الترطيب، لذلك يكون الجلد جافاً.

2- الحماية من الشمس

لا تتسبب الشمس في انكماش الجلد وترهله بشكل كبير فحسب، بل تحول أيضًا محجر العين إلى اللون الأسود الداكن، ويعتبر استخدام واقي الشمس من الأمور المهمة لحماية البشرة.

3- تدليك البشرة

يساعد تدليك مقبس العين على التخلص من التعب والتورم، خاصة تلك التي تحدث مع التعب الشديد والأرق، فهو ينشط الدورة الدموية ويحسن تدفق الدم ويقلل الهالات السوداء الموجودة تحت العين من خلال محاولة إزالة الضغط الزائد والسوائل المتراكمة تحت العين. عيون. يقلل الضغط ويقلل التورم.

4- تغيير نمط حياتك

عند النوم بشكل كافي بما لا يقل عن ست ساعات يومياً، واتباع نظام غذائي سليم وممارسة الرياضة باستمرار، فإن ذلك يؤثر على شكل الجلد، كما أن ممارسة الأنشطة الرياضية تنشط الدورة الدموية. وهذا يقلل من مشاكل الجلد.

إن تناول الأطعمة الصحية الغنية بالمعادن والفيتامينات، وخاصة البوتاسيوم، وشرب الكثير من الماء، سيكون له تأثير إيجابي على تحسين صحة الجلد وعلاج محجر العين.

5- الإقلاع عن التدخين

يؤدي التدخين إلى قتل خلايا الجلد وإضعاف بشرة الوجه في وقت قصير على مدى سنوات عديدة، كما أنه يدمر الكولاجين ويؤخر تدفق الدم إلى خلايا الجلد لإتمام عملية تغذية البشرة.

6- العامل الوراثي

من الممكن أن يكون سبب هذه المشكلة هو التاريخ العائلي، لذلك قد لا تنجح الطرق الطبيعية، وفي هذه الحالة يمكنك علاج هذه المشكلة بالليزر أو البوتوكس أو الفيلر.

يمكن أن تسبب الكدمات حول العينين مظهراً سيئاً للبشرة، ويمكن علاج هذه المشكلة باستخدام العديد من الطرق الطبيعية أو العلاجات الحديثة مثل حقن الفيلر والبوتوكس.