كيف كانت تجربتي مع انافرانيل في علاج سرعة القذف وكيف ساعدني هذا الدواء السحري في التخلص من مشكلة سرعة القذف التي كانت تزعجني دائما في البداية حتى ظننت أن مشكلتي قد حلت إلى الأبد. ولكن لم تكن نهايتها سعيدة على الإطلاق وربما تحتاج إلى معرفة ملخص تجربتي عزيزتي، وهي مشكلة تؤثر على فئة واسعة من الرجال وإليكم تجربتي في علاج سرعة القذف بالأنافرانيل. ..

تجربتي مع انافرانيل في علاج سرعة القذف

أعزائي، اسمحوا لي أن ألخص تجربتي مع عقار أنافرانيل في علاج سرعة القذف بشكل مختصر، فقد أصبح شائعا خاصة بين الرجال في الآونة الأخيرة، وقد أكد الكثير منهم أنه حقق نتائج سحرية وسريعة في علاج سرعة القذف. هذه هي تجربتي، تابع معي:

  • أنا رجل في الأربعين من عمري متزوج منذ عدة سنوات من امرأة جميلة أصغر مني بخمسة عشر عامًا.
  • لكن حياتنا الزوجية غير مستقرة على الإطلاق لأني أعاني من سرعة القذف وعدم القدرة على الانتصاب، وبالطبع هذا الوضع يزعج زوجتي كثيراً ويشعرني بالخجل.
  • أيها الأصدقاء، كما تعلمون، إذا أصيب الرجل بأي مشاكل جنسية فإن ذلك يقتل رجولته.
  • عندما كنت على وشك الانفصال عن زوجتي، بدأت أطرق العديد من الأبواب على أمل أن أجد حلاً فعالاً لمشكلتي.
  • إن انقطاع العلاقة الجنسية بيننا هو سبب كافي لتعاستنا، ويشعر كل منا بالقلق والتوتر.
  • ونتيجة لذلك تنشأ الخلافات بيننا على أتفه الأسباب وتشتعل فجأة.
  • فتوجهت إلى المعالجين بالأعشاب لتجربة الوصفات الطبيعية الشهيرة وبعد الانتظام عليها لفترة لم أشعر بأي تحسن.
  • طرقت باب الطب، وبعد أن فحصني الطبيب اقترح علي بعض طرق العلاج التي لم تنجح ولم أتمكن من الحصول على النتيجة التي أردتها.
  • حتى رأيت مجموعة من الرجال على وسائل التواصل الاجتماعي يتحدثون عن الانفرانيل ونتائجه الهائلة في تأخير القذف.
  • قررت أن أجرب هذا المنتج وحقق بالفعل نتائج مذهلة لم أكن أتوقعها في المقام الأول.
  • هذه النتائج الرائعة دفعتني إلى زيادة جرعة هذا الدواء للحصول على نتائج مرضية أكثر.
  • إن نظرة الرضا والسعادة التي أراها في عيني زوجتي، ممزوجة بتلك الابتسامة الخجولة التي تعبر عن قدرتي على إرضائها في علاقتنا الجنسية، تبهر قلبي.
  • لكن للأسف، بعد فترة من زيادة جرعة العلاج، شعرت أن رغبتي الجنسية انخفضت وتأخر القذف بشكل كبير، فلم نتمكن من الاستمتاع أو الاستمتاع بالجماع وتدهورت علاقتنا الجنسية مرة أخرى.

هل يتم إنتاج هذا الانفرانيل لعلاج سرعة القذف؟

يعتبر هذا الدواء دواء مضاد للاكتئاب ومضاد للوسواس القهري والمادة الفعالة فيه هي كلوميبرامين، هذا الدواء يعيد توازن بعض المواد الكيميائية في الدماغ وهذا التوازن يؤدي بالفرد إلى الاسترخاء أو تحقيق السعادة. يوازن الحالة النفسية، ويعالج الكثير من الأمراض النفسية، خاصة القلق والاكتئاب.

وبما أن تأخير سرعة القذف وإطالة مدة الجماع من الآثار الجانبية للعلاج، فإن بعض الرجال يستخدمونه لهذا الغرض، لكن الدواء لا يحتوي على مادة فعالة لعلاج مشكلة سرعة القذف فيحدث هذا العرض. ويختفي بمجرد التوقف عن تناوله.

يستخدم انافرانيل 75 في علاج مشكلة سرعة القذف عند الرجال.

ربما تود عزيزي معرفة الوقت المناسب لتناول الجرعة المشار إليها من هذا الدواء لتحقيق النتيجة المرجوة وتأخير القذف عند الرجال، لأن الأطباء ينصحون بتناول دواء أنافرانيل قبل البدء بحوالي 4 إلى 6 ساعات لحل مشكلة القذف المبكر. القذف. أثناء الجماع، تعتبر هذه الفترة كافية للأعراض الجانبية التي قد تحدث إذا تم تناولها؛ وأهمها تأخير القذف وإطالة مدة الجماع.

الآثار الجانبية المحتملة عند تناول أنافرانيل

على الرغم من النتائج المبهرة التي حققها المستحضر الصيدلاني أنافرانيل في تأخير سرعة القذف عند الرجال، إلا أن هناك العديد من الأضرار التي يمكن أن تحدث بعد تناوله، بالإضافة إلى الدور الأساسي الذي خلق من أجله: علاج الاكتئاب والوسواس القهري. ، فتابع:

  • التعرق الزائد في المساء وأثناء النوم.
  • فقدان القدرة على التركيز وضعف شديد في الذاكرة.
  • السمنة وزيادة الوزن بشكل ملحوظ.
  • فقدان القدرة على التبول بشكل طبيعي.
  • التردد وفقدان الشهية لبعض الأطعمة.
  • اضطرابات النوم: قد يسبب النعاس الشديد وأحياناً الأرق عند بعض الأشخاص.
  • زيادة وعدم انتظام ضربات القلب.
  • فقدان الرغبة الجنسية.
  • عدم وضوح الرؤية واضطرابات بصرية.
  • دوخة
  • اضطراب في المعدة.
  • فم جاف.
  • الاكتئاب والقلق والارتباك.
  • طنين الأذن.
  • اصفرار العيون.
  • تصلب العضلات.
  • تنميل أو رعشة في الأطراف.

هل يمكن استخدام انافرانيل بدون استشارة الطبيب؟

ننصحك بالقراءة

يلجأ الرجال في كثير من الأحيان إلى حلول لمشكلة سرعة القذف دون استشارة الطبيب المختص، ومن هذه الحلول استخدام دواء أنافرانيل، فهل هذه حالة خطيرة، فواصل التعلم:

بالطبع لا ننصح بتناول دواء انافرانيل دون استشارة الطبيب لأنه كما ذكرنا قد يسبب بعض الأضرار ومنها الحالات التي تتطلب عناية طبية عاجلة، ومن الممكن أن تطول مدة الانتصاب وقد تصل إلى أربع ساعات كاملة ، وهذا وضع مؤلم لا يطاق، ولتحقيق هذا الغرض لا يوجد خيار آخر، ونظرا لوجود بدائل آمنة، فإن الأطباء عموما لا ينصحون باستخدام هذا المنتج لعلاج المشاكل الجنسية في المقام الأول.

هل يتفاعل انافرانيل مع أدوية أخرى؟

يتساءل الكثير من الأشخاص عن إمكانية تفاعل عقار أنافرانيل مع أدوية أخرى والتسبب في مشاكل صحية عند تناولهما معًا، وقبل البدء في العلاج يجب عليك إخبار طبيبك عن جميع الأدوية الأخرى التي تستخدمها، والأدوية التي يتفاعل معها هذا الدواء هي:

  • مثبطات أوكسيديز مونوامين.
  • مدرات البول.
  • مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية.
  • الكينيدين.

جرعة أنافرانيل المناسبة لعلاج سرعة القذف؟

ربما تود عزيزي معرفة الجرعة المناسبة من هذا الدواء لحل مشكلة سرعة القذف، لكن لا يستطيع أحد غير الطبيب تحديد الجرعة المناسبة لأن تحديدها يعتمد على حالة الشخص الصحية واستجابة جسمه. ولهذا السبب، فإن تناول جرعة أعلى من الجرعة التي وصفها الطبيب قد يزيد من الآثار الجانبية للعلاج ويعرضك للخطر، في حين أن تناول جرعة أقل قد يمنعك من الحصول على النتائج التي تريدها. .

هل يظهر عقار انافرانيل في اختبار المخدرات؟

يتساءل بعض الرجال عن إمكانية ظهور هذا المنتج في اختبار المخدرات قبل البدء باستخدام أنافرانيل، فإذا كنتم مثلهم تريدون العثور على إجابة لهذا السؤال، فهو هذا: هذا الدواء لا يظهر في اختبار المخدرات لأنه لا يظهر في اختبار المخدرات. أثناء الاختبار، لا يتم البحث عنها في البداية، بل يتم البحث فقط عن الأدوية التي تنتمي إلى عائلة البنزوديازيبين.

هل دواء انافرانيل يسبب الادمان؟

وفي الواقع، يمكن أن يسبب هذا الدواء الإدمان عند استخدامه لفترة طويلة وبجرعات عالية دون إشراف الطبيب، وذلك بسبب إدمان الجسم وعادات استخدامه.

هل التوقف المفاجئ عن تناول أنافرانيل يسبب أعراض الانسحاب؟

قد تحتاج إلى أن تكون على دراية بإمكانية ظهور أعراض الانسحاب عند التوقف عن تناول جرعاتك المعتادة من هذا الدواء، في الواقع، تحدث بعض أعراض الانسحاب، بما في ذلك:

  • استفراغ و غثيان.
  • دوخة.
  • الرغبة الملحة في تناول الدواء.
  • الاكتئاب والمزاج السيء.
  • صداع.
  • أفكار انتحارية.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم.
  • التوتر ونقص الطاقة.
  • اتساع حدقة العين.
  • احمرار العين.
  • للعرق.