قدّر معلمة القرآن الكريم من خلال التعبير عن امتنانك للجهد والمعرفة التي قدمتها لك. كلماتها الرائعة كان لها الأثر الكبير في تعلمنا الكثير. لقد أعطتنا معلومات كافية لإلقاء الضوء على مستقبلنا بالقرآن. وكاد المعلم أن يكون رسولا، فكيف لو علمنا ديننا الكريم.

  • يا أستاذي ثق أن هناك تلميذة لك لن تنساك ما دامت على هذه الأرض وتدعو لك في كل وقت بالسعادة الأبدية.
  • ألف شكر ممزوج بالحب والتقدير على مساهمتكم المثمرة التي جعلتنا أشخاصاً مفيدين في المجتمع.

كلمة شكر لمعلم القرآن الكريم

  • ولكم كل الاحترام والتقدير. صلاتي لك هو اللطف، وحبي لك، وإخلاصي لك هو الصدق الذي سيكون سندا لك في الحياة. تنشرون العلم والمعرفة بكل حب وإخلاص. فما نهر الصدق المتدفق هو التعليم الذي ينتظرك. يقول المثل الشهير: “من علمني حرفا أحبه الله”. هذه حروف الدنيا فماذا عن الحروف الإلهية فماذا عن المثل الأسمى وهو يثيب الحرف بعشر حسنات هذا ثواب الطالب فماذا عن ثواب المعلم؟
  • أستاذي ومعلمي المحترم، أود أن أقدم لك كل التقدير والاحترام. أريد أن أشكركم على كل الجهود الكبيرة التي بذلتموها حتى أتمكن من حفظ آيات كتاب الله عن ظهر قلب. لقد بذلت أقصى جهدك لتتمكن من حفظ جميع سور القرآن، فلك مني الكثير. ربي يكثر من أمثالك ويحقق النجاح. حتى يكون كل شيء بما يرضي الله عز وجل.
  • أستاذي الحبيب أخاطبك بكلمات الشكر التي أكتبها لك، وأرجو أن أكون قد وفقت في أداء حقوقك وأتمنى أن تكون دائما بخير وسعادة، وأدعو الله عز وجل يارب يا عظيم العرش، أن تطيل عمرك لتعليم وتعليم وتربية أبناء آخرين، سيقدرون قيمتك وأخلاقك كما أقدرهم الآن، وأن تغرس الأخلاق الطيبة التي قضيت عمرك في غرسها في نفوسنا الصغيرة الطيبة حتى نكون يمكن أن يكون أفضل شباب الغد.
  • أساتذتنا الأعزاء، لقد تعلمت منكم دروساً كثيرة، ويشهد الله أن لكم قيمة كبيرة في قلبي، باعتبار أنكم عز وجل علمتموني شريفاً طاهراً، نزل عليّ بتلك أفضل النعم. والسلام، وأسأل الله عز وجل أن يجازيك خيراً على ما فعلته من أجلي، وأن يجمعنا بك في الجنة، اللهم آمين.

أجمل ما قيل عن معلم القرآن

  • معلمة القرآن معلمة الأخلاق، لأنها تزرع وتنمي فينا حب الله والرسول والطاعة لهما، وتقول كما قال الله إن الجنة جزاء الأبرار.
  • أدامك الله ذخرا طيبا كريما وقدوة يحتذى بها أيها القرآن. ونشكركم على جهودكم في تعليمنا وإرشادنا إلى الخير.
  • أتوجه إليكم أحبتنا بالشكر والثناء الممزوج بالاحترام والتقدير والعرفان يا أهل تعليم القرآن، وأسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء بدخولكم جنة الفردوس.
  • ولك يا معلم القرآن نتقدم بالشكر والثناء ومشاعر الحب والاحترام والتقدير، وندعو الله ونسأله رعايتك.
  • ونسأل الله تعالى أن يحفظ المعلمين والمعلمات، فهم رسل البشرية في التعليم والفقه والتوجيه والتوجيه.
  • وببالغ الشكر ومليئة بالحب والامتنان أبعث بباقة عطرة من التقدير والاحترام.
  • لقد حظيت معلمة القرآن بسلوك رائع وتوجيه أخلاقي، فهي تستحق الاحترام.
  • أشكر علماء القرآن، وأحترمهم على ما يعلمون ويرشدون.
  • أتقدم بأطيب وأرق تحية تقدير واحترام وإجلال لمعلم القرآن الكريم، صاحب الفضل الأول والأخير في حبي لكتاب الله وحفظه. مهما حاول معلمي شكرا لك فكلماتي لن تستطيع أن توفيك حقوقك التي تستحقها ولذلك سأظل أدعو لك أيها الشافي بكل إخلاص أن يحفظك الله يرعاك منكم ويبعد عنكم كل شر. تستحقون كل الخير والحب والتقدير.
  • أستاذي العزيز، لقد تعلمت منك الكثير من قصص الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، كما تعلمت منك كلام الله عز وجل في القرآن الكريم. أود أن أعبر عن مدى محبتي وتقديري لك ولأخلاقك الرفيعة، وأشكرك على كل ما قدمته لي من معلومات دينية ولكل من درس، تحت يدك وتحت علمك وأخلاقك وقيمتك.
  • أستاذي العزيز أنت من زرعت فينا الرغبة في حفظ كتاب الله، وأنت من جعلتني أفهم معناه لنصبح الآن حفظة لكتاب الله، ولذلك أود أن أريد أن لك كل الشكر والتهنئة والحب أستاذي العزيز على كل ما قدمته لنا. أود أن أشكر ذلك المعلم الذي يتمتع بقلب طيب ورحيم. ليباركك االرب. ليكي.

عبارات لمن علمني كتاب الله

  • لم يكن تعلم أساسيات ديني بالأمر السهل. إنه أمر لا يتعلق فقط بفهمي، بل يرجع أيضًا إلى مدى إعطائي المعلومات التي تجعلني على دراية كافية بالمعلومات حول هذا الكتاب العظيم. أستاذي، لم يكن الأمر متوقفا على تعليمي بعض المعلومات الدينية، بل معلومات حياتية هي التي غيرت حياتي. .
  • أنا ممتن لك يا أستاذي طوال حياتي. كنت سبباً في معرفة الله أكثر والتقرب إليه. أعرف أسئلة كثيرة عن ديني وكيف كنت سندا لي عندما حفظت كتاب الله العظيم، اليوم أصبحت من حفظة كتاب الله بفضلك واجتهادك.
  • لقد أقمتم حصون الحق وسقالات العلم، ولم تتركوا ثغرة إلا جعلتونا ننظر فيها، كتاب الله كتاب عميق، وليس كل إنسان ماهرا في تدريسه، ولكنكم نجحتم بجدارة في الخلق جيل واعي لقضايا دينه.
  • لقد تعلمت اليوم أخلاق القرآن وحفظته بعد أن شجعتموني. ورغم صعوبة الأمر، إلا أنك لم تستسلم أبدًا. بل كنت شريان الحياة. وكلما يئسنا أو سقطنا، رددتنا إليك حتى نكمل رحلة القرآن، وهي أفضل رحلة في الدنيا.
  • يا معلمتي وأمي الثانية، يا من قدمت لنا معروفاً دون أن تنتظر مقابلاً، لقد اخترت كلماتك بعناية، فكنت خير معين ورفيق ونعم معلم.
  • نسأل الله أن يرزقك الجنة عندما أحييتنا في الدنيا، لأنك كنت السحابة التي أمطرت قلوبنا بالعطاء الدائم والمتواصل.
  • أستاذنا الفاضل، يا من علمتنا العلم وعلمتنا الدين والأخلاق، يا من اتخذت القرآن صديقا وعلمتنا أن نتخذه خير صديق في الدنيا، رضي الله عنك وغفر لك وجعلك العيش في الجنة.
  • لا شك أن لكل معلم مكانة بارزة في نفس كل طالب، لأن لكل منهم دوراً في تشكيل ذهن الطالب، لكن مكانة المعلم الديني تأتي في مكان خاص لها وحدها، لأن ما يربطهما هو ليس المعرفة فحسب، بل طريق طويل من السعي والاجتهاد. بل هو طريق ينير مستقبل الطالب.

رسالة شكر لمعلم القرآن الكريم

  • عندما أذكرك يا أستاذي أتذكر قلبك الطاهر، وصبرك، وأملك الدائم، وعباراتك العذبة التي تغطي كل ما هو جميل عن الله ورسوله. كلنا نحب ديننا، لكنك جعلتني أحب التعرف على ديني وتطبيق تعاليمه، ليس فقط لأنها واجبة، ولكن من منطلق حب الله ورسوله.
  • معلمي أنت النور الذي ينير حياتنا ويمهد لنا الطريق للصعود إلى القمة. تخجل الكلمات من وصفك، وكلمات الشكر لا تستطيع أن تمنحك التقدير الكافي.
  • أتمنى أن تكون الحياة في قلب أستاذي. أتمنى أن يكون مستقبلي يشبه نظرة معلمتي الرحيمة التي كانت تبث الأمل في داخلي. أتمنى حقًا أن تكون كلماتها دروسًا وتجارب في الحياة. لو كانوا كذلك لما حزنا في حياتنا أبدًا، لأشبهوا بالسعادة.
  • أنت يا معلمي أنت من رسمت لي طريقي ووضعتني في البداية. لقد بنيت الآمال والأهداف بالنسبة لي. لقد ذهبت واعتمدت عليك حتى وصلت إلى نهاية هذه الرحلة لأبدأ رحلة الحياة بمفردي، ولكن اليوم أمضي في رحلتي مع تعليمك ومع القصص القرآنية التي كنت ترويها لنا.
  • وعندما سألني أحدهم عنك، قلت له أنك منارة الحواس، ونور القلب، ورمز القوة والفخر.
  • قال لي أحدهم ذات مرة أن سر نجاح كل أمة هو معلموها. وراء كل أمة عظيمة معلم عظيم.
  • أستاذي العزيز ماذا لو علمت ما هي المشاعر الثمينة التي أكنها لك؟ أتمنى أن تعرف مدى امتناني لك. لكل قرار أتخذه اليوم في حياتي، أتذكرك، عندما أخبرتني أن الحياة طويلة وتلتقي بأشخاص لهم دروس وآخرون تجارب، والفرق بينهم كالفرق بين الصح والخطأ.

قف للمعلم وهو محترم. وكان المعلم تقريبا رسولا. هذه ليست مجرد عبارة. وهذه حقيقة قد لا يعرفها الكثيرون. ولا ندرك أهمية هؤلاء المعلمين حتى نبدأ رحلتنا مع الحياة.